صيف 2002
ثانية ثانوي
عندما تهمسي إلي
أصغي اليكي في شوق و هيام
عندما تضحكي
أكون سعيدا و في غاية الاطمئنان
لأنكي مازلتي تحبي
ذلك الفتي و خاصمتي الأحزان
ففي ابتسامتك فرحة لم اعهدها من زمان
اشعر بكي بجوار قلبي
بل بداخله إن أدركنا النسيان
قلبي و روحي وحتى حياتي
لكي بدون أي كلام
فأنتي من أحسستني بالدنيا
و بطعم الأيام
فساعدتنا تصل دائما
في أصعب الأوقات إلي حد الكمال
فروحينا أنا و أنتي
اسمي من أن تصبح أوهام
فبعدكي لن أعيش
و حياتي سيشوبها الظلام
فلتنسي من جرحك
و اقبلي علية بالخصام
فحبيبك ها أنا
وبي و بكي يجمعنا معني الحنان
فانا و أنتي بجانب بعضنا
و حبنا سيكبر مع طول الأيام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق