عن الحب و عن العشق
عن كياني و الوجود
ظللت ابحث و ابحث علي اجد ضالتي و علي اجد ما اتمناه
اصبحت ذات ليلة كالضائعين بلا سبب الا بداخلي ينكش و يقلب علي الاوجاع
و ظننت اني ضائع و ان العودة مستحيلة و ان رجوعي اقرب ما يكون لحلم بعيد
تزلزلت قدماي و انهارت تحتي الارض
و عرفت اني وحيد و اني فقط القادر علي ان اخرج من متاهه احزاني
و لهذا نظرت للامام
و نظرت بكل حواسي علي اجد ما تمنيته و ما ظننته مستحيلا
تنفست و انتظرت و ووقفت ارتقب من حولي جميعهم
حتي ادركت ان ما انتظره لان ياتي وحده
و انما علي ان ابحث و ان ابحث
فامتطيت جوادي و تاهبت كليا و خرجت و رزقي علي الخالق
و عندما بدات في الاندماج في ميلاد يوم جديد
وجدت ان الماضي يرسل الي تحياته و يذكرني بالالام قد نسيتها منذ زمن
و لم تتذكرني تلك الالام الا يوم الميلاد
و لهذا كان علي ان اقرر
انا ان ابقي و اما ان اعود و اما ان اكون شخصا جديدا
فاغمضت عيني و لم اتحرك او اخطو و انما اكملت طريقي و عاهدت نفسي علي ان اكون مرة اخري
انا
قبل رؤياكي
عن كياني و الوجود
ظللت ابحث و ابحث علي اجد ضالتي و علي اجد ما اتمناه
اصبحت ذات ليلة كالضائعين بلا سبب الا بداخلي ينكش و يقلب علي الاوجاع
و ظننت اني ضائع و ان العودة مستحيلة و ان رجوعي اقرب ما يكون لحلم بعيد
تزلزلت قدماي و انهارت تحتي الارض
و عرفت اني وحيد و اني فقط القادر علي ان اخرج من متاهه احزاني
و لهذا نظرت للامام
و نظرت بكل حواسي علي اجد ما تمنيته و ما ظننته مستحيلا
تنفست و انتظرت و ووقفت ارتقب من حولي جميعهم
حتي ادركت ان ما انتظره لان ياتي وحده
و انما علي ان ابحث و ان ابحث
فامتطيت جوادي و تاهبت كليا و خرجت و رزقي علي الخالق
و عندما بدات في الاندماج في ميلاد يوم جديد
وجدت ان الماضي يرسل الي تحياته و يذكرني بالالام قد نسيتها منذ زمن
و لم تتذكرني تلك الالام الا يوم الميلاد
و لهذا كان علي ان اقرر
انا ان ابقي و اما ان اعود و اما ان اكون شخصا جديدا
فاغمضت عيني و لم اتحرك او اخطو و انما اكملت طريقي و عاهدت نفسي علي ان اكون مرة اخري
انا
قبل رؤياكي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق